فوق الكلام العمل .. به نجاح الأمل .. : )*
مع بداية العام الدراسي .. تبدأ أشياء كثيرة .. تُستأنف الوظائف التعليمية و نعود للدراسة ، والمشاريع الدراسية ، ومتطلّبات المواد ..
وتبدأ الأنشطة في مكان الدراسة ، وفي الجمعيّات الإسلاميّة والاجتماعيّة ..
وترجع أشياء كثيرة للعمل بعد أن أخذت فترة نقاهة في الإجازة .. وبدأت في إجازتنا وانتهت أنشطة مستقلّة ..
شعور الضغط يبدو مزعجاً .. ولكن تشعر أنه جميل حينما ترى بعينٍ بصيرة شؤم البطالة والفراغ على العقل و"النفسيّة" ..
سواءً كان العمل دراسةً أو وظيفةً أو نشاطاً مستقلّاً أو جدولاً خاصّاً .. وحين تستعرض أيامك التي مضت فلا تجد فيها شيئاً يؤنسك إلا الإنجاز .. والأكبر من ذلك حين تحتسب كل الأشياء في رضا الله ..
{إننا مهما امتلكنا من أفكار عظيمة, ومهما كانت قدرتنا على التحليل والتنظير والنقد فائقة, فإن ذلك يظل هو المقدمة لعمل الأشياء التي ينبغي أن نعملها, وإذا لم نعمل ما يجب عمله, فإن ما لدينا من معرفة يصبح مصدراً لتنغيص الحياة و تقريع الذات.
الحياة أشبه بصندوق مغلق ومملوء بالأسرار , وليس له سوى مفتاح واحد , وذلك المفتاح هو الممارسة وخوض غمار الحياة. نحن اليوم في زمان باهظ التكاليف وكثير المتطلبات, والبطالة نوع من الموت المعنوي, ولهذا فإننا في أمس الحاجة إلى الاهتمام بأعمالنا ووظائفنا. * د.عبدالكريم بكّار ..
الحياة أشبه بصندوق مغلق ومملوء بالأسرار , وليس له سوى مفتاح واحد , وذلك المفتاح هو الممارسة وخوض غمار الحياة. نحن اليوم في زمان باهظ التكاليف وكثير المتطلبات, والبطالة نوع من الموت المعنوي, ولهذا فإننا في أمس الحاجة إلى الاهتمام بأعمالنا ووظائفنا. * د.عبدالكريم بكّار ..
ما هي أنشطتكم وأعمالكم هذه السنة وماهي أهدافكم التي تودون إنهاءها هذه السنة ؟
شيءٌ جميل أن تشعر أن الجميع يعمل .. وأنه لا مجال هنا لأصحاب الهمم النائمة ..!
بثين
9 التعليقات:
وأنشطتي هذا العام :
* العمل في نادي الزهور ( ولأوّل مرة مسؤولة أسرة ) .
* العمل في نشرة أطيار النّور في الكليّة .
* و العمل في مشروع التخرّج والتطبيق .
* ومراجعة حفظي في الصيف .
صحيح بثون
وطعم النجاح من هذا النوع مختلف تماماً..
+العمل في الفنار
+العمل في مشروع التخرج
+التحفيظ
+الحلقة الاسبوعية
+حلقة المشاعل
فلنطلب النجاح كطلبنا للهوء حين تكون أنفاسنا محبوسه في الماء! وهذا شعاري منذ إجازتي وها انا ارفعه من جديد بالتحديد للهذا العام لأنه الختام
وفقنا يارب
(الحياة أشبه بصندوق مغلق ومملوء بالأسرار , وليس له سوى مفتاح واحد , وذلك المفتاح هو الممارسة وخوض غمار الحياة. نحن اليوم في زمان باهظ التكاليف وكثير المتطلبات, والبطالة نوع من الموت المعنوي, ولهذا فإننا في أمس الحاجة إلى الاهتمام بأعمالنا ووظائفنا. )
الانجاز يعطي الحياة طعما ورائحة ولونا فتغدو بروح نقية ..
- مراجعة حفظي والتجويد
- العمل على بحث خاص
- متطلبات وظيفتي وتحقيق أهدافها الجديدة
- تجاوز سقف ال 12 كتابا في العام
>>> ( * العمل في نادي الزهور ( ولأوّل مرة مسؤولة أسرة ) )
عجبتني جدا >> صرتي زميله يا بثين ()
-
جميل ماقرأته هنا:)
مشاريعي:
- تحقيق نجاحات جديدة في مركز الحي وفي مجال عملي
- حضور دورات جديدة وقيمة
- قراءة كتب جديدة مثرية
- التزام بالرياضة
- تعلم السباحة
- تعلم مهارات جديدة
- وأشياء أخرى :)
دلال :
ماشاء الله شي جميل ، الله ينفع فيك ()
ويارب استخدمنا ولا تستبدلنا ..
أإيمان :
صدقتِ .. ،
التجويد ()
فكرة البحث حلوة إن شي مو مطلوب مطلوب !
الله يييسر لك ويفتح لك فيه ونراه مطبوع في [ المكتبات ]
12 كتاب ، كيف تحسبين ؟
الكتيّب مثل مثلاً التهذيب ؟ الرواية مثل الكتب ؟ < عندها هالسؤال من قبل ^^"
و صرت زميلتك شفتِ :D
أ.مها :
أنرتني كثيراً : )
رائعة هي النشاطات المختلفة !
وخبرينا آخر السنة أخبار السباحة والرياضة أحس حماس مرة ويسوي تنشيط في الجسم والمخ !
الله ينولك فوق ما تطمحين يارب ()
واااو ، تبارك الله ، مرة شي خطير D=
من مشاريعي :
- مراجعة حفظي ، بقدر لم أكن أتخيّله .
- اكتساب مسئولية ، نجحت فيها > الجملة مب مفيدة =$
- تخلّي عن عادة سيئة .
- استقلالية نسبيّة .
- انجاز على صعيد نفسي ، و دُنياي .
- حضور دورة شرعيّة ، و تحقيق المركز الأول فيها ، و لله الحمد (=
صدقتِ يابثين
شعور الضغط والعمل أجمل بكثير من شعور البطالة واللاعمل
أحياناً أشعر بالضغط حد الإختناق لكن متنفسي الوحيد الإنجاز الذي يولد في تلك اللحظات ..
وشي جديد : ( اكتشفت اني منجزه أكثر اذا انكرفت حد الكلش ;)
إرسال تعليق
حرفك ينير صفحتي ، شكراً لك ~